منتدى الدين الاسلامى


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى الدين الاسلامى
منتدى الدين الاسلامى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

سحابة الكلمات الدلالية

المواضيع الأخيرة
» أركان الإسلام .. لن تتمالك نفسك من الضحك
مقتطفات اسلامية جيدة Emptyالأحد فبراير 12, 2012 12:20 pm من طرف mostafa nour

» نكت في الكسل - د. وجدي غنيم
مقتطفات اسلامية جيدة Emptyالأحد فبراير 12, 2012 12:15 pm من طرف mostafa nour

» اضحك مع وجدي غنيم .....جوووول
مقتطفات اسلامية جيدة Emptyالأحد فبراير 12, 2012 12:14 pm من طرف mostafa nour

» اضحك مع الشيخ وجدى يعقوب
مقتطفات اسلامية جيدة Emptyالأحد فبراير 12, 2012 12:11 pm من طرف mostafa nour

» اضحك مع الشيخ عبد الله كامل
مقتطفات اسلامية جيدة Emptyالأحد فبراير 12, 2012 11:55 am من طرف mostafa nour

» الشيخ احمد عادل نور
مقتطفات اسلامية جيدة Emptyالأحد فبراير 12, 2012 11:49 am من طرف mostafa nour

» إضحك مع الشيخ محمد حسان
مقتطفات اسلامية جيدة Emptyالأحد فبراير 12, 2012 11:42 am من طرف mostafa nour

» طفل أبكى الملايين واتحداك ان سمعته من قبل
مقتطفات اسلامية جيدة Emptyالإثنين أغسطس 08, 2011 3:38 pm من طرف mostafa nour

» شوف المشهد الذي ابكى الملايين
مقتطفات اسلامية جيدة Emptyالإثنين أغسطس 08, 2011 3:37 pm من طرف mostafa nour

أبريل 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
1234567
891011121314
15161718192021
22232425262728
2930     

اليومية اليومية

التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني




مقتطفات اسلامية جيدة

اذهب الى الأسفل

مقتطفات اسلامية جيدة Empty مقتطفات اسلامية جيدة

مُساهمة  mostafa nour الثلاثاء أغسطس 02, 2011 6:01 am

بسم الله الرحمن الرحيم ..



تم تجميع هذه المقتطفات من كتب عدة ومن مشائخ عدة .. أسأل الله أن ينفع بهم ..


ولا تنسوني من صالح الدعـآء ..





من أسباب ضعف المسلمين :
1- الإعراض عن حكم الله تعالى و الجهل بأحكام الدين .
2- الإعجاب ، و التبعية المطلقة لأعداء الإسلام .
3- العصبية الجاهلية لجنس ، أو لون ، أو لسان .
4- اليأس ، و القنوط من تغير الحال إلى أحسن منه .
5- تعطيل الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر .





إياك وأربعاً
أربعٌ تُورثُ ضنْكَ المعيشةِ وكَدَرَ الخاطرِ وضيِقَ الصَّدْرِ :
الأولى : التَّسخُّطُ من قضاءِ اللهِ وقدرِه ، وعَدَمُ الرِّضا بهِ .
الثانيةُ : الوقوعُ في المعاصي بلا توبةٍ ? قُلْ هُوَ مِنْ عِندِ أَنْفُسِكُمْ ? ،? فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ ? .
الثالثةُ : الحقدُ على الناسِ ، وحُبُّ الانتقامِ منهمْ ، وحَسَدُهم على ما آتاهُمُ اللهُ منْ فضلِه ? أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَى مَا آتَاهُمُ اللّهُ مِن فَضْلِهِ ? ، (( لا راحة لحسودِ )) .
الرابعةُ : الإعراضُ عنْ ذكرِ اللهِ ? وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكاً ? .





أفضل أوقات محاسبة النفس :
1- عند النوم .
2- أن يكون وحده .
و على العبد أن يصدق في محاسبته و لا يلتمس الأعذار .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
من ثمار محاسبة النفس و فوائدها :
1- معرفة .
2- تزيد العبد همةً و نشاطاً .
3- الاقتداء بالسلف الصالح .
4- الشعور بالراحة النفسية عند معرفة الخطأ ثم الإقلاع عنه .
5- تنبيه إخوانه إلى ما فطن له و غاب عنهم من الخطأ و التقصير ، و خاصة تلك الأخطاء التي تكون
مشتركة بينهم .





من ثمار قيام الليل :
1- قربة إلى تعالى . عملها يسير و أجرها كثير .
2- منهاة عن الإثم .
3- تكفير للسيئات .
4- مَطْرَدَةٌ للداء عن الجسد .
5- سبب في رفع الدرجات .
6- التشبه بالرعيل الأول .
7- المعونة على صلاة الفجر .
8- تعاهد القرآن بالحفظ و الإتقان .
9- باب من أبواب الخير .
10- شرف للمؤمن .





آداب الرؤيا الفاسدة :
1- الاستعاذة بالله من شرّها.
2- لاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم .
3- أن يعتقد أنها لن تضره .
4- أن لا يُحدث بها أحداً .
5- الوضوء .
6- صلاة ركعتين .
7- التحول على الجنب الذي كان عليه .
8- النفث عن يساره ثلاثاً .





بشَّر الليل بصبح صادق يطاردُهُ على رؤِوسِ الجبال ، ومسارب الأوديةِ ، بشِّر المهمومَ بِفرجٍ مفاجئ يصِلُ في سرعةِ الضَّوْءِ ، ولمُحِ البصرِ ، بشِّرِ المنكوب بلطف خفيٍّ ، وكفٍ حانيةٍ وادعةٍ .
إذا رأيت الصحراء تمتدُّ وتمتدُّ ، فاعلم أنَّ وراءها رياضاً خضراء وارفةّ الظِّلالِ.
إذا رأيت الحِبْل يشتدُّ ويشتدُّ ، فاعلمْ أنه سوف يَنْقطُعِ .
مع الدمعةِ بسمةٌ ، ومع الخوفِ أمْنٌ ، ومع الفَزَعِ سكينةٌ .
النارُ لا تحرقُ إبراهيم الخليلِ ، لأنَّ الرعايةَ الربانيَّة فَتَحتْ نَافِذَةَ ? بَرْداً وَسَلَاماً عَلَى إِبْرَاهِيمَ ? .
البحرُ لا يُغْرِقُ كَلِيمَ الرَّحْمَنِ ، لأنَّ الصَّوْتَ القويَّ الصادق نَطَقَ بـ ? كَلَّا إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ ? .
المعصومُ في الغارِ بشَّرَ صاحِبهُ بأنه وحْدَهْ جلَّ في عُلاهُ معنا ؛ فنزل الأمْنُ والفتُح والسكينة .



فالحزنُ منهيٌّ عنهُ قوله تعالى : ? وَلاَ تَهِنُوا وَلاَ تَحْزَنُوا ? . وقولِه : ? وَلاَ تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ ? في غيْرِ موضعٍ . وقوله : ? لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللّهَ مَعَنَا ? . والمنفيُّ كقوله : ? فَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ ? . فالحزنُ خمودٌ لجذْوَةِ الطلبِ ، وهُمودٌ لروحِ الهمَّةِ ، وبرودٌ في النفسِ ، وهو حُمَّى تشلُّ جسْمَ الحياةِ .
وسرُّ ذلك : أن الحزن مُوَقِّفٌ غير مُسَيّر ، ولا مصلحة فيه للقلب ، وأحبُّ شيءٍ إلى الشيطان : أن يُحْزِن العبد ليقطعهُ عن سيرِه ، ويوقفه عن سلوكِه ، قال الله تعالى :? إِنَّمَا النَّجْوَى مِنَ الشَّيْطَانِ لِيَحْزُنَ الَّذِينَ آمَنُوا ? . ونهى النبيُّ r : (( أن يَتَناجَى اثنانِ منهم دون الثالثِ ، لأن ذلك يُحْزِنُه )) . وحُزْنُ المؤمنِ غيْرُ مطلوبٍ ولا مرغوبٍ فيه لأنَّهُ من الأذى الذي يصيبُ النفس ، وقد ومغالبتُه بالوسائلِ المشروعةِ .



أقسام الغضب :
1- غضب محمود : الغضب لله تعالى .
2- غضب مذموم : الغضب لباطل ، كعصبية جاهليّة ، أو لقيام حق ، أو زهوق باطل .
3- غضب مباح : ما لم يكن من النوعين السابقين . كالغضب إذا أهين شخصه ولم يتجاوز بغضبه
حدود الشرع .





الراحةُ في الجنَّةِ
? لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي كَبَدٍ ? .
يقولُ أحمدُ بنُ حنبلَ ، وقد قيل له : متى الراحةُ ؟ قال : إذا وضعت قدمك في الجنةِ ارتحت .







العلمـآء :
1- معرفة حق العلماء .
2- تحريم غيبتهم ، و معرفة أن الإثم المترتب على غيبتهم أعظم من غيبة غيرهم .
3- تحريم الاستهزاء بهم .
4- التأثر لموتهم ، بل لمرضهم .
5- الدعاء لهم .
6- الاعتراف بفضلهم .
7- عدم التسرع في تخطئتهم .





أشياء لا ترد عند تقديمها :
1- اللبن .
2- الوسائد.
3- الدهن .
4- الطيب .
5- الريحان .





أسباب المعاصي :
أسباب المعاصي كثيرة ، لكنها ترجع إلى ثلاثة :
1- تعلق القلب بغير الله ، و يؤدي ذلك إلى الكفر .
2- طاعة القوة الغضبية ، و يؤدي ذلك إلى الظلم .
3- طاعة القوة الشهوانية ، و يؤدي ذلك إلى الفواحش .



مواضع و فضائل السواك :
من فضائله :
1- إكثار النبي - صلى الله عليه و سلم - من فعله .
2- إكثار النبي - صلى الله عليه و سلم - من الأمر به و الحث عليه .
3- مَطْهَرةٌ للفم .
4- مرضاة للرب .


من مواضعه ( السواك ) :
1- عند الوضوء .
2- عند الصلاة .
3- عند قراءة القرآن .
4- عند الانتباه من النوم .
5- عند دخول المسجد .





ما يقال عند سماع الأصوات :


1- عند سماع صوت الديك : يسأل الله تعالى من فضله .
2- عند سماع صوت الحمار : يتعوذ بالله من الشيطان الرجيم .
3- عند سماع صوت الكلب : يتعوذ بالله من الشيطان الرجيم .
4- عند سماع صوت الريح ، يقول :
" اللهم إني أسألك خير هذه الريح ، و خير ما فيها ، و خير ما أُرسلت به و أعوذ بك من شرها ،
و شر ما فيها ، و شر ما أُرسلت به " .
و إذا اشتد هبوبها قال :
" اللهم لَقْحاً لا عقيماً " ، و لا يجوز سب الريح


5- عند المطر : مُطرْنَا بفضل الله و رحمته (1) .
6- عند سماع صوت الرعد : ورد عن ابن الزبير - رضي الله عنه - أنه كان يقول عند سماع الرعد :
" سبحان الذي يسبح الرعد بحمده ، و الملائكة من خيفته " .



أخطاء متعلقة بأمر العين والعائن :


1- رمي بعض الطعام أو الشراب إذا كان هناك من يشاهده ، خشية أن يصيبه بالعين .
2- زعمهم أن صلاة الجنازة على العائن تزيل أمر العين .
3- وضع المجمرة تحت ثياب المصاب بالعين ، و أن ذلك سبب في زوال الضرر .
4- عدم مجاهدة الإنسان لنفسه إذا خشي أن يُصيب أحداً بعينه ، و السنة لمن رأى شيئاً يعجبه في نفسه
أو في أخيه أن يدعو بالبركة






دعاء الاستخارة وعنوان السعادة :
صح عنه –صلى الله عليه وسلم- : ( إذا هم أحدكم بالأمر ، فليركع ركعتين من غير الفريضة ، ثم ليقل : اللهم إني أستخيرك بعلمك ، وأستقدرك بقدرتك ، وأسألك من فضلك العظيم ، فإنك تقدر و لا أقدر ، وتعلم ولا أعلم ، وأنت علام الغيوب ، اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر خير لي في ديني ومعاشي ، وعاجل أمري و آجله ، فاصرفه عني ، واصرفني عنه ، واقدر لي الخير حيث كان ، ثم رضني به ) قال : ويسمي حاجته ، رواه البخاري ..




الإلـــــه:
قال الشيخ عبد الرحمن السعدي -رحمه الله -:
"والإله هو الجامع لجميع صفات الكمال ونعوت الجلال، فقد دخل في هذا الاسم جميع الأسماء الحسنى، ولهذا كان القول الصحيح إن الله أصله الإله وأن اسم الله هو الجامع لجميع الأسماء الحسنى والصفات العلى والله أعلم"2.





إِنَّ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالْغَيْبِ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ كَبِيرٌ (12)
{ 12 } { إِنَّ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالْغَيْبِ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ كَبِيرٌ } .
لما ذكر حالة الأشقياء الفجار، ذكر حالة السعداء الأبرار (1) فقال: { إِنَّ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالْغَيْبِ } أي: في جميع أحوالهم، حتى في الحالة التي لا يطلع عليهم فيها إلا الله، فلا يقدمون على معاصيه، ولا يقصرون فيما أمر به (2) { لَهُمْ مَغْفِرَةٌ } لذنوبهم، وإذا غفر الله ذنوبهم؛ وقاهم شرها، ووقاهم عذاب الجحيم، ولهم أجر كبير وهو ما أعده لهم في الجنة، من النعيم المقيم، والملك الكبير، واللذات [المتواصلات]، والمشتهيات، والقصور [والمنازل] العاليات، والحور الحسان، والخدم والولدان.
وأعظم من ذلك وأكبر، رضا الرحمن، الذي يحله الله على أهل الجنان. (3) .





وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ (204)
{ 204 } { وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ } .
هذا الأمر عام في كل من سمع كتاب اللّه يتلى، فإنه مأمور بالاستماع له والإنصات، والفرق بين الاستماع والإنصات، أن الإنصات في الظاهر بترك التحدث أو الاشتغال بما يشغل عن استماعه.
وأما الاستماع له، فهو أن يلقي سمعه، ويحضر قلبه ويتدبر ما يستمع، فإن من لازم على هذين الأمرين حين يتلى كتاب اللّه، فإنه ينال خيرا كثيرا وعلما غزيرا، وإيمانا مستمرا متجددا، وهدى متزايدا، وبصيرة في دينه، ولهذا رتب اللّه حصول الرحمة عليهما، فدل ذلك على أن من تُلِيَ عليه الكتاب، فلم يستمع له وينصت، أنه محروم الحظ من الرحمة، قد فاته خير كثير.
ومن أوكد ما يؤمر به مستمع القرآن، أن يستمع له وينصت في الصلاة الجهرية إذا قرأ إمامه، فإنه مأمور بالإنصات، حتى إن أكثر العلماء يقولون: إن اشتغاله بالإنصات، أولى من قراءته الفاتحة، وغيرها.






حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ *لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ كَلَّا إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا وَمِنْ وَرَائِهِمْ بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ *
يخبر تعالى عن حال من حضره الموت، من المفرطين الظالمين، أنه يندم في تلك الحال، إذا رأى مآله، وشاهد قبح أعماله فيطلب الرجعة إلى الدنيا، لا للتمتع بلذاتها واقتطاف شهواتها وإنما ذلك يقول: { لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ } من العمل، وفرطت في جنب الله. { كَلا } أي: لا رجعة له ولا إمهال، قد قضى الله أنهم إليها لا يرجعون، { إِنَّهَا } أي: مقالته التي تمنى فيها الرجوع إلى الدنيا { كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا } أي: مجرد قول باللسان، لا يفيد صاحبه إلا الحسرة والندم، وهو أيضا غير صادق في ذلك، فإنه لو رد لعاد لما نهي عنه.
{ وَمِنْ وَرَائِهِمْ بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ } أي: من أمامهم وبين أيديهم برزخ، وهو الحاجز بين الشيئين، فهو هنا: الحاجز بين الدنيا والآخرة، وفي هذا البرزخ، يتنعم المطيعون، ويعذب العاصون، من موتهم إلى يوم يبعثون، أي: فليعدوا له عدته، وليأخذوا له أهبته.



يسمح بالنقل .. بشرط عدم التحريف في المحتوى !
mostafa nour
mostafa nour
مدير المنتدى والمؤسس

عدد المساهمات : 440
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 26/07/2011
العمر : 26

http://allah.ahlamountada.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى